نيمبوز وغرف المحادثة nimbuzz نيمبوز
<script type="text/javascript">
var adfly_id = 14701195;
var popunder_frequency_delay = 0;
</script>
<script src="http://cdn.adf.ly/js/display.js"></script>
نيمبوز وغرف المحادثة nimbuzz نيمبوز
<script type="text/javascript">
var adfly_id = 14701195;
var popunder_frequency_delay = 0;
</script>
<script src="http://cdn.adf.ly/js/display.js"></script>
نيمبوز وغرف المحادثة nimbuzz نيمبوز
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نيمبوز وغرف المحادثة nimbuzz نيمبوز


 
الرئيسيةقصة لكل من خانه الوقت ولم يحالفه أبداً أنصحه بقرائتها I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول
برنامج هكر نيمبوز شات غرف محادثة موبايل جوال nimbuzz palringo morange ebuddy sh messenger shmessenger mig33 mig33v4 ميغ33 مورانج موزات بالرينغو نيمباز محادثة

 

 قصة لكل من خانه الوقت ولم يحالفه أبداً أنصحه بقرائتها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن النايلى
عضو فضي
حسن النايلى


عدد المساهمات : 68
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 15/09/2011
العمر : 55

قصة لكل من خانه الوقت ولم يحالفه أبداً أنصحه بقرائتها Empty
مُساهمةموضوع: قصة لكل من خانه الوقت ولم يحالفه أبداً أنصحه بقرائتها   قصة لكل من خانه الوقت ولم يحالفه أبداً أنصحه بقرائتها Icon_minitimeالسبت ديسمبر 10, 2011 10:13 am

تقــــــول الفتـــــــاة :

... تخرجت من الجامعه والتحقت بعمل ممتاز وبدأ الخطاب يتقدمون إلي, لكني لم أجد في أحدهم مايدفعني للارتبط به, ثم جرفني العمل والانشغال به عن كل شيء آخر حتي بلغت سن الرابعة والثلاثين وبدأت اعانى من تأخر سن الزواج ..

وفى يوم تقدم لخطبتى شاب من العائله وكان اكبر منى بعامين وكانت ظروفه الماديه صعبه ولكنى رضيت به على هذا الحال ..

وبدأنا نعد الى عقد القران وطلب منى صوره البطاقه الشخصيه حتى يتم العقد فأعطيتها له وبعدها بيومين وجدت والداته تتصل بي وتطلب منى ان اقابلها فى اسرع وقت

وذهبت اليها واذا بها تخرج صورة بطاقتى الشخصيه وتسألنى هل تاريخ ميلادى فى البطاقه صحيح ..

فقولت لها نعم

فقالت اذا انتى قربتى على الاربعين من عمرك

فقولت لها انا فى الرابعه والثلاثون

قالت الامر لا يختلف فانتى قد تعديتى الثلاثون وقد قلت فرص انجابك وانا اريد ان ارى احفادى ..

ولما تهدأ الا وقد فسخت الخطبه بينى وبين ابنها

ومرت عليا ستة اشهر عصيبه قررت بعدها ان اذهب الى عمرة لاغسل حزنى وهمى فى بيت الله الحرام

وذهبت الى البيت العتيق وجلست ابكى وادعو الله ان يهيء لي من أمري رشدا,

وبعد ان انتهيت من الصلاه وجدت امرأه تقرأ القرآن بصوت جميل وسمعتها تردد الآية الكريمة (وكان فضل الله عليك عظيما) فوجدت دموعي تسيل رغما عني بغزارة,

فجذبتنى هذه السيده اليها وأخذت ترد عليا قول الله تعالى ( ولسوف يعطيك ربك فترضي ) ..

والله كأنى لاول مره اسمعها فى حياتى فهدئت نفسى وانتهت مراسم العمره وقررت الرجوع الى القاهره وجلست فى الطائر بجوار شاب ووصلت الطائره الى المطار ونزلت منها لاجد زوج صديقتى فى صاله الانتظار وسألناه عما جاء به للمطار فأجابني بأنه في انتظار صديق عائد علي نفس الطائرة التي جئت بها.

ولم تمض لحظات إلا وجاء هذا الصديق فإذا به هو نفسه جاري في مقاعد الطائرة , ثم غادرت المكان بصحبة والدي ..

وما أن وصلت إلي البيت وبدلت ملابسي واسترحت بعض الوقت حتي وجدت صديقتي تتصل بي وتقول لي إن صديق زوجها معجب بي بشدة ويرغب في أن يراني في بيت صديقتي في نفس الليلة لأن خير البر عاجله ..

وخفق قلبي لهذه المفاجأة غير المتوقعة.. واستشرت أبي فيما قاله زوج صديقتي فشجعني علي زيارة صديقتي لعل الله جاعل لي فرجا.

وزرت صديقتي .. ولم تمض أيام أخري حتي كان قد تقدم لي .. ولم يمض شهر ونصف الشهر بعد هذا اللقاء حتي كنا قد تزوجنا وقلبي يخفق بالأمل في السعادة ...

وبدأت حياتي الزوجية متفائلة وسعيدة وجدت في زوجي كل ماتمنيته لنفسي في الرجل الذي أسكن إليه من حب وحنان وكرم وبر بأهله وأهلي,

غير أن الشهور مضت ولم تظهر علي أية علامات الحمل, وشعرت بالقلق خاصة أني كنت قد تجاوزت السادسة والثلاثين وطلبت من زوجي أن أجري بعض التحاليل والفحوص خوفا من ألا أستطيع الإنجاب ...

وذهبنا إلي طبيبه كبيره لأمراض النساء وطلبت مني إجراء بعض التحاليل, وجاء موعد تسلم نتيجة أول تحليل منها فوجئت بها تقول لي إنه لا داعي لإجراء بقيتها لأنه مبروك يامدام..أنتى حامل !

ومضت بقية شهور الحمل في سلام وإن كنت قد عانيت معاناة زائدة بسب كبر سني, وحرصت خلال الحمل علي ألا أعرف نوع الجنين لأن كل مايأتيني به ربي خير وفضل منه, وكلما شكوت لطبيبتي من إحساسي بكبر حجم بطني عن المعتاد فسرته لي بأنه يرجع إلي تأخري في الحمل إلي سن السادسة والثلاثين .

ثم جاءت اللحظة السحرية المنتظرة وتمت الولادة وبعد أن أفقت دخلت علي الطبيبه وسألتني مبتسمة عن نوع المولود الذي تمنيته لنفسي فأجبتها بأني تمنيت من الله مولودا فقط ولا يهمني نوعه.. فوجئت بها تقول لي:
إذن مارأيك في أن يكون لديك الحسن والحسين وفاطمة !

ولم أفهم شيئا وسألتها عما تقصده بذلك فإذا بها تقول لي وهى تطالبني بالهدوء والتحكم في أعصابي إن الله سبحانه وتعالي قد منَّ علي بثلاثة أطفال, وكأن الله سبحانه وتعالي قد أراد لي أن أنجب خلفة العمر كلها دفعة واحدة رحمة مني بي لكبر سني, وأنها كانت تعلم منذ فترة بأني حامل في توءم لكنها لم تشأ أن تبلغني بذلك لكي لا تتوتر أعصابي خلال شهور الحمل ويزداد خوفي

فبكيت وقولت ( ولسوف يعطيك ربك فترضى )[center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة لكل من خانه الوقت ولم يحالفه أبداً أنصحه بقرائتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة حياة كيفين ميتنيك ملك الهكر استمتعو بقرائتها
» حصريا برنامج talkonaut للدخول الى النمبز باكثر من ايميل في نفس الوقت للكمبيوتر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نيمبوز وغرف المحادثة nimbuzz نيمبوز :: القسم العام :: ركن القصص الواقعية-
انتقل الى: